بقلم: فاروق كنا
وقال هؤلاء للمالكي أن العراقيين ليس لديهم نفس طويل، وما حدث في بعض المدن، لا يعدو ان يكون زوبعة في فنجان ، مثلما حدث في تظاهرات الكهرباء في الصيف الماضي .
وكأجراء لتراجع السيد المالكي عن وعده بعدم الترشح لولاية ثالثة، صرح نواب في دولة القانون بالقول أن السيد رئيس الوزراء نوري المالكي قد يتراجع عن قراره بعدم الترشح إذا طلب منه الشعب ذلك، وان الدستور العراقي يسمح له بالترشح لأكثر من ولاية ؟؟ .
" هذا قدرك يالعراقـي " .. أصبحت ملعبا يلعب بك الطفيليون ، الكعكة لذيذة وعزيزة عليهم ولا يريدون التفرط بها من أجلك ؟ .. 8 أعوام لا تكفيهم ، أنظر الى حجم بشاعتهم ، هؤلاء الذين سرقوا أصوات الشعب بشعاراتهم الزائفة وبرامجهم الكذابة ، بكل وقاحة يدوسون على كرامة المواطن ويستهزئون بمشاعره ..
ماذا تنتظر أيها المواطـن .. والمواطن الذي أعطى صوته الأنتخابي لهؤلاء ؟ ، فأنتم أكثر المخدوعين ..
ماذا تنتظر أيها العراقي ، يسرقون قوتك ومستقبل أطفالك يسرقون وينهبون وطنـك شرفـك حريتـــك وكرامتـك .. ويتاجرون بدينــــك وأيمانــــك !
" نفط الشعــب للشـعب .. مــو للحـراميــة " هكذا تغنى اليوم بعض العراقيين في الشوارع ، خرجوا ليعلنوا عن توبتهم ، خرجوا ليعلنوا عن صحوتهم ، ويصرخوا بأعلى أصواتهــم كفــــى ذل ، وكفـــى سلبا لكرامتنا ..
تحية لشباب التغيير ، ودعوة للدفاع عن حق الجماهير في العيش الكريم والدفاع عن ثروات وخيرات الشعب وكبح جناح الفاسدين والطائفيين والطفيليين مصاصي قوت المواطن والوطن العراقي العزيز ، لتعلــــــو الاصوات وتتحد كل قوى الجماهير في سبيل مستقبل مشرق في عراق حر مزدهر ينعم به أبنائــــه ..
وقال هؤلاء للمالكي أن العراقيين ليس لديهم نفس طويل، وما حدث في بعض المدن، لا يعدو ان يكون زوبعة في فنجان ، مثلما حدث في تظاهرات الكهرباء في الصيف الماضي .
وكأجراء لتراجع السيد المالكي عن وعده بعدم الترشح لولاية ثالثة، صرح نواب في دولة القانون بالقول أن السيد رئيس الوزراء نوري المالكي قد يتراجع عن قراره بعدم الترشح إذا طلب منه الشعب ذلك، وان الدستور العراقي يسمح له بالترشح لأكثر من ولاية ؟؟ .
" هذا قدرك يالعراقـي " .. أصبحت ملعبا يلعب بك الطفيليون ، الكعكة لذيذة وعزيزة عليهم ولا يريدون التفرط بها من أجلك ؟ .. 8 أعوام لا تكفيهم ، أنظر الى حجم بشاعتهم ، هؤلاء الذين سرقوا أصوات الشعب بشعاراتهم الزائفة وبرامجهم الكذابة ، بكل وقاحة يدوسون على كرامة المواطن ويستهزئون بمشاعره ..
ماذا تنتظر أيها المواطـن .. والمواطن الذي أعطى صوته الأنتخابي لهؤلاء ؟ ، فأنتم أكثر المخدوعين ..
ماذا تنتظر أيها العراقي ، يسرقون قوتك ومستقبل أطفالك يسرقون وينهبون وطنـك شرفـك حريتـــك وكرامتـك .. ويتاجرون بدينــــك وأيمانــــك !
" نفط الشعــب للشـعب .. مــو للحـراميــة " هكذا تغنى اليوم بعض العراقيين في الشوارع ، خرجوا ليعلنوا عن توبتهم ، خرجوا ليعلنوا عن صحوتهم ، ويصرخوا بأعلى أصواتهــم كفــــى ذل ، وكفـــى سلبا لكرامتنا ..
تحية لشباب التغيير ، ودعوة للدفاع عن حق الجماهير في العيش الكريم والدفاع عن ثروات وخيرات الشعب وكبح جناح الفاسدين والطائفيين والطفيليين مصاصي قوت المواطن والوطن العراقي العزيز ، لتعلــــــو الاصوات وتتحد كل قوى الجماهير في سبيل مستقبل مشرق في عراق حر مزدهر ينعم به أبنائــــه ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق